مسجد وصيف دوت نت
أهلا وسهلا بك أخى وأختى فى منتديات مسجد وصيف دوت نت
يسعدنا دائما أن تكونوا معنا - تفضل بالتسجيل فى منتديات مسجد وصيف دوت نت
مسجد وصيف دوت نت
أهلا وسهلا بك أخى وأختى فى منتديات مسجد وصيف دوت نت
يسعدنا دائما أن تكونوا معنا - تفضل بالتسجيل فى منتديات مسجد وصيف دوت نت
مسجد وصيف دوت نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مسجد وصيف دوت نت

منتدى خواطر وتعارف مسجد وصيف
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  

 

 فيديو.محفوظ لمنتقديه:الله وحده يعرف من أنا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام

المدير العام


عدد الرسائل : 6594
السٌّمعَة : 7
نقاط : 6350
تاريخ التسجيل : 25/01/2007

فيديو.محفوظ لمنتقديه:الله وحده يعرف من أنا Empty
مُساهمةموضوع: فيديو.محفوظ لمنتقديه:الله وحده يعرف من أنا   فيديو.محفوظ لمنتقديه:الله وحده يعرف من أنا Emptyالإثنين 12 ديسمبر - 0:17



فى ذكرى ميلاده الـ100


فيديو.محفوظ لمنتقديه:الله وحده يعرف من أنا


فيديو.محفوظ لمنتقديه:الله وحده يعرف من أنا 1870943634bz78

الأديب العالمي نجيب محفوظ

كتب - مدحت صفوت:

منذ 3 ساعة 30 دقيقة

لم يكن هجوم وتطاول السلفي عبد المنعم الشحات على أدب نجيب محفوظ ووصفه له
"بأدب دعارة" أول تطاول يتعرض له أديب نوبل وعميد الرواية العربية.


فقد بدأ الهجوم على الأديب نجيب محفوظ تحديدا منذ بداية نشر رواية "أولاد
حارتنا"، حيث بدأت جريدة الأهرام في نشرها بعد أن توسط توفيق الحكيم عند
محمد حسنين هيكل ليكون نشر الرواية بداية اتفاق بين محفوظ والأهرام.
وبالفعل بدأ نشر الرواية على حلقات يومية في الاثنين 21 سبتمبر 1959، وبعد
أسبوع واحد من النشر بدأت المشاكل في صورة نقد جاء مباشرة أو في خطابات
حملها البريد.. وبعد شهر بدأت الأصوات ترتفع، وبعد شهر ونصف الشهر اتصل عبد
الناصر بهيكل، وقال: الأزهر والأوقاف كلموني عن الرواية. فسأله هيكل: هل
قرأتها؟ فقال ناصر: قراءة الأعمال الأدبية مسلسلة لا تريحني، سأقرأها عندما
تكتمل في كتاب.
ولأن هيكل أراد أن يكسب وقتا لاستكمال النشر، فقال لناصر: خليهم يعملوا
لجنة من رجال الأزهر ويفحصوا الرواية؛ وقد جاء قرار اللجنة بالمنع قبل 10
أيام من انتهاء النشر، لكن هيكل استمر في النشر حتى ختم الرواية بعبارة
"انتهت الرواية".
وقد كانت لجنة الأزهر مكونة من المشايخ: محمد الغزالي، أحمد الشرباصي،
ومحمد أبوزهرة، وقد أوصى التقرير بمنع نشر الرواية، فأمر عبد الناصر بمنع
نشرها داخل مصر، تاركا الحرية لنجيب محفوظ في طبعها خارج البلاد. وبالفعل
تعاقدت دار الآداب البيروتية مع المؤلف على نشر الرواية ضمن إصداراتها.
وفي أواخر الثمانينات كانت هناك موجة تكفير المبدعين والكتاب، بدأها
الإمام الخميني بإهدار دم الروائي البريطاني ذي الأصول الآسيوية سلمان
رشدي، وتقليدا للخميني، أدلى الشيخ عمر عبد الرحمن عام 1989، بحديث صحفي
تضمن فتوى مفاداها أن محفوظ "مرتد عن الإسلام" والسبب رواية أولاد حارتنا!!
وبعد حصول محفوظ على "نوبل" وذكر لجنة الجائزة لاسم الرواية، بدأت موجة
الهجوم على محفوظ تشتد، ووصلت إلى المنابر في المساجد والزوايا، ونرجح أن
كثيرين من مهاجمي محفوظ من أرباب المنابر لم يقرأوا "أولاد حارتنا" أو
غيرها من أعماله الإبداعية.
وفي تمام الساعة الخامسة مساء يوم الجمعة، 14 أكتوبر 1994، وفي شارع النيل
بالعجوزة، وأمام منزل الروائي الكبير نجيب محفوظ، قام "محمد ناجي محمد
مصطفى"، الحاصل على دبلوم صنايع، بمحاولة اغتيال محفوظ، باستخدام سكين
طعنها محمد ناجي في رقبة الروائي الكبير.
وكان محمد ناجي قد فعل ذلك بناء على فتوى الشيخ عمر عبد الرحمن، والذي
أفتى بإهدار دم محفوظ، وكان مرتكب الجريمة قد انضم - قبل ارتكاب جريمته
بأربع سنوات- إلى الجماعات الإسلامية، وقد قرأ كتب عمر عبد الرحمن، وعبد
الآخر حماد، وناجح إبراهيم، وعبود الزمر، ولم يقرأ شيئا لنجيب محفوظ على حد
قوله.
إلا أنه فعل فعلته تنفيذا لأمير جماعته، والذي بدوره لم يقرأ أيضا كتابات وإبداعات محفوظ.
وبعد هذا الحادث، دافع المثقفون باستماتة عن محفوظ وحرية الإبداع
والتفكير، فقامت جريدة الأهالي بنشر الرواية كاملة في عدد خاص يوم 30
أكتوبر 1994 في ثلاثين صفحة من القطع الكبير.
ولم يتراجع الهجوم على محفوظ، ففي نفس شهر محاولة الاغتيال، أصدر شخص يدعى
"علي الجوهري" كتابا بعنوان "ضجيج أولاد حارتنا" مُزيلا العنوان بمقولة
"دراسة نقدية"، خصص كامل الصفحات ( 88 صفحة) في الهجوم على محفوظ، ونعت
مؤلفاته بـ"خطيرة المحتوى على الدين"، "هجوم على الدين"، واصفا كتاباته
بـ"الواقعية الكاريكاتيرية" التي تسخر من المقدسات.
والغريب أن المؤلف لم يشر إلى محاولة الاغتيال، إلا عندما قارن بين حادث
التعدي ونشر الأهالي للرواية، مؤكدا أن نشر الرواية جريمة لا تقل بشاعة عن
محاولة اغتيال الروائي نجيب محفوظ" ولا نعرف بأي منطق يمكن أن نساوي بين
جريمة قتل وفعل النشر؟!!!
وتجدد الهجوم على أديبنا الكبير عندما أعلنت دار الهلال في نهاية 2005 عن
نشر الرواية ضمن "روايات الهلال"، إلا أن مسائل قانونية حالت دون ذلك؛ إلى
أن أعاد مؤخرا عبد المنعم الشحات إلى الأذهان عصر التكفير وجعل كافة
المثقفين يتخوفون من شبح سيطرة الفكر الظلامي المنغلق.
الغريب أن محفوظ طوال حياته التزم الصمت تجاه منتقديه؛ بل تجاه المتطاولين
عليه، فحين مُنعت الرواية من النشر داخل مصر التزم بقرار المنع، وفي آخر
أيامه وضع مصير الرواية بين يدي الأزهر، ويمكن تفسير ذلك الموقف أن محفوظ
لم يكن يملك إلا إبداعه يقدمه للناس، في حين يرفع في وجه منتقديه عبارة
"أمينة"، إحدى شخصيات الثلاثية، التي تقول: الله وحده يعرف من أنا!


فيديو..عبد المنعم الشحات يصف أدب محفوظ بأنه يشجع على الرزيلة:


فيديو.. نجيب محفوظ يحكي عن عشقه لمصر:

فيديو..حوار مع الأديب نجيب محفوظ:


أقرأ عن نجيب محفوظ :

ابنة محفوظ: من يهاجمون والدى لم يقرأوا له

"الساعة الخامسة مساءً"..قصيدة من حجازى إلى محفوظ
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - فيديو.محفوظ لمنتقديه:الله وحده يعرف من أنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibnimos.yoo7.com
 
فيديو.محفوظ لمنتقديه:الله وحده يعرف من أنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الله اكبر - الله اكبر - هل تعود مصر من جديد فى استطلاع "بوابة الأهرام".. سليمان
» أهالى شهيد بنها يهتفون «لا الله الاالله والإخوان أعداء الله»
» سبحان الله .. لا ينصر الله أبداً من يهين رسوله عليه الصلاة والسلام لقد زهق الباط
» على وحده ونص
» خير خلق الله {محمد صلى الله عليه وسلم }

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مسجد وصيف دوت نت :: المنتدى العام-
انتقل الى: