مسجد وصيف دوت نت
أهلا وسهلا بك أخى وأختى فى منتديات مسجد وصيف دوت نت
يسعدنا دائما أن تكونوا معنا - تفضل بالتسجيل فى منتديات مسجد وصيف دوت نت
مسجد وصيف دوت نت
أهلا وسهلا بك أخى وأختى فى منتديات مسجد وصيف دوت نت
يسعدنا دائما أن تكونوا معنا - تفضل بالتسجيل فى منتديات مسجد وصيف دوت نت
مسجد وصيف دوت نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مسجد وصيف دوت نت

منتدى خواطر وتعارف مسجد وصيف
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  

 

 ارتغاع الضغط الأولى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام

المدير العام


عدد الرسائل : 6594
السٌّمعَة : 7
نقاط : 6350
تاريخ التسجيل : 25/01/2007

ارتغاع الضغط الأولى Empty
مُساهمةموضوع: ارتغاع الضغط الأولى   ارتغاع الضغط الأولى Emptyالأحد 9 سبتمبر - 7:04

ارتغاع الضغط الأولى

إن الغالبية العظمى من حالات ارتفاع ضغط الدم (حوالي 95%) لا يكون لها سبب معروف، وهذه الحالة تسمى ارتفاع ضغط الدم الاولي أو ارتفاع ضغط الدم الاساسي.


وقد يبدأ إرتفاع ضغط الدم في اي سن، ولكنه عادة يبدأ في المرحلة المتوسطة من العمر، ولا زالت الابحاث جارية لإماطة اللثام عن اسباب ارتفاع ضغط الدم الأولي، على أمل أن تصل بنا المعلومات إلى علاج جديد أفضل لهذا المرض .


وقد يتنشر إرتفاع ضغط الدم الاولي في عائلات معينة، كما توجد إختلافات عرقية أيضآ، فمثلآ الامريكيون من أصول أفريقية يميلون إلى الإصابة بإرتفاع ضغط الدم عند سن مبكرة عن الأمريكيين البيض، كما يميل ارتفاع ضغط الدم لأن يكون أكثر شدة في الامريكيين الأفارقة


إرتفاع ضغط الدم الثانوي :-


باقي نسبة الـ 5% من حالات ارتفاع ضغط الدم تعزى إلى وجود حالة طبية مسببة، وهذا ما يسمى ارتفاع ضغط الدم الثانوي.


وإذا ما قرر الطبيب أنك مصاب فعلآ بحالة ارتفاع ضغط الدم، فإنه سوف يوجه إليك بعض الاسئلة، ويفحصك طبيآ ويجري إختبارات معملية لتحديد ما إذا كان لديك مرض آخر مسبب لإرتفاع ضغط الدم


اسباب ارتفاع ضغط الدم الثانوي :-


امراض الكلى :


تعلب الكلى دورآ خطيرآ في التحكم في ضغط الدم، وكثير من الامراض المختلفة التي تؤثر على الكلى يمكنها أن ترفع ضغط الدم، وهي تشمل مرض السكري و الالتهاب الكلوي و تضيق الشرايين الرئيسية للكلى ، ويمكن لارتفاع ضغط الدم نفسه أن يضر الكلى مما يجعل أرتفاع ضغك الدم أكثر سوءآ.
العقاقير:
إن أكثر العقاقير تسببآ في رفع ضغط الدم هي حبوب منع الحمل، و الاستروجين و حبوب الهرمون الدرقي و عقاقير القشرة الكظرية و الأمفيتامين و الكوكايين و النقط أو البخاخة المضادة للاحتقان الانفي، وأيضآ فإن الكافيين وتعاطي الكحوليات بكميات كبيرة يمكن ان يرفع ضغط الدم.
فيوكروموسيتوما :
هي حالة ورم نادرة تجعل الغدة الكظرية تنتج كميات زائدة من النورابينفرين وهرمونات أخرى مشابهة تؤدي إلى إرتفاع ضغط الدم

متلازمة كوشينج :
هذه الحالة المرضية تؤدي إلى إفراز كميات زائدة من هرمونات القشرة الكظرية (الكورتيكوسترويد)، وهذه تنتج عادة من الغدة الكظرية ، وهي تؤدي إلى أرتفاع ضغط الدم
متلازمة كون :
هذه الحالة تنتج وفرة من هرمون الرنين الذي يرفع ضغط الدم ، وهي تتسبب عادة في توع آخر من ورم حميد (غير خبيث) في الغدة الكظرية

تضيق أو اختناق الشريان الاورطي :
في هذه الحالة يحدث تضيق في الشريان الأورطي بعد مغادرته القلب بمسافة قصيرة، ويصبح محتملآ على القلب أن يضخ بقوة تؤدي إلى رفع ضغط الدم حتى يمر من خلال الإختناق


كيف يسبب ارتفاع ضغط الدم أضرارآ بالجسم


اضرار القلب :
يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى أمراض القلب و الأوعية الدموية بعدد من الطرق، فأولآ يجب على القلب أن يعمل جاهدآ وبقوة أكبر لأنه يضخ الدم ضد ضغط يفوق الضغط الطبيعي، وتمامآ مثلما تتضخم عضلات ذراعك عندما ترفع الأثقال فإن الجدار العضلي للقلب خاصة البطين الايسر، يتضخم ويزداد سمكآ بسبب الجهد البالغ لضخ الدم. وبعكس عضلات ذراعك، فإن عضلات القلب الأكثر سمكآ لا تكون بالضرورة أكثر قوة. وحقآ، فنظرآ لأن إمداد القلب بالدم ( عن طريق الشرايين التاجية ) لا يزيد في الغالب بنفس الدرجة التي تتحقق لعضلات الذراع ، فإن القلب قد يصبح بالفعل أكثر ضعفآ بعد مرور سنوات من أرتفاع ضغط الدم . وفي النهاية فإن هذا يمكن أن يؤدي إلى حدوث هبوط القلب
التصلب العصيدي للشرايين :
إن إرتفاع ضغط الدم هو أحد أسباب التلف الذي يصيب الجدر الداخلية للشرايين في باديء الامر، والذي يؤدي فيما بعد إلى حدوث التصلب العصيدي، فضعط الدم المرتفع يسبب تشققات مجهرية في البطانة الداخلية للشرايين، وهذه التشققات تتيح تربة خصبة لتكون ترسبات دهنية عليها، وفي النهاية، فإن هذه الانسدادات تعوق قدرة الدم على حمل الاكسجين والعناصر الغذائية إلى العضلات التي تغذيها. وبهذه الطريقة، فإن ارتفاع ضغط الدم يفرض تهديدآ مزدوجآ للقلب . فأولآ، هو يزيد عبء الشغل المفروض على عضلة القلب مما يزيد احتياج عضلة القلب للأكسجين و العناصر الغذائية . وثانيآ، هو يقلل إمداد عضلة القلب بالأكسجين و العناصر الغذائية عن طريق زيادة التصلب العصيدي للشرايين التاجية . وهذان العاملان يؤديان معآ إلى زيادة قابلية حدوث نوبة القلب و هبوط القلب

-اضرار الكلى : ارتفاع ضغط الدم يزيد أيضآ التصلب في الشرايين التي تغذي أعضاء أخرى . فقد تحدث عواقب أخرى إذا حرمت تلك الأعضاء من الأكسجين و العناصر الغذائية التي تحتاجها . إن تضيق الشرايين التي تغذي الكليتين يمكن أن يسبب اضطرابآ في ظائف الكليتين . فحينما يقل توارد الدم إلى الكليتين، فإن الجسم يفرز هرمونآ يسمى الرنين الذي يبدأ في إحداث سلسلة من التفاعلات الكيميائية التي تجعل الشريينات تزداد تصلبآ ، والنتيجة هي ضغط الدم المرتفع الذي يؤدي إلى تلف الكلى والذي يؤدي بالتالي إلى مزيد من إرتفاع ضغط الدم




-الانورسما :
ثمة وسيلة يسبب بها أرتفاع ضغط الدم أضرارآ بالشرايين وهي عن طريق إضعاف جدر الوعاء الدموي وجعلها تتمدد . وهذا يمكن أن يؤدي إلى تكون انتفاخات تشبه البالون ويسمى منها أنورسما . و انتفاخات الأنورسما مثل البالون ، تنفجر عندما تتعرض لزيادة كبيرة جدآ في الضغط . وتلك الإنتفاخات تتكون بدرجة أكبر في الشرايين الصغيرة للمخ أو العينين أو الكليتين أو في الاوعية الدموية الأكبر حجمآ مثل الأورطي . و انفجار الانورسما في الشرايين الضغيرة للعينين يمكن أن يؤدي إلى إضطراب بصري وربما العمى

السكتات المخية أو الدماغية :
ارتفاع ضغط الدم غير المعالج يمكن أن يؤدي إلى السكتات المخية عن طريق إحداث تصلب في الشرايين التي تغذي المخ بالدم . والتضيّق الناتج يمكن أن يقلل تدفق الدم ويحرم جزءآ من المخ من الأكسجين والعناصر الغذائية التي يحتاجها. وهذا يسمى السكتة المخية الاسكيمية . و إرتفاع ضغط الدم يمكن أيضآ أن يسبب إنفجار أوعية دموية في المخ مما يسبب نزيفآ في المخ ، ويحدث النزيف عندما يكون ضغط الدم المرتفع قد أضعف جدر الشرايين في المخ . و السكتات الدماغية الإسكيمية و أنزفة المخ يمكن أن يسبب كل منهما فقدآ مدمرآ ومستديمآ للنطق و القوة و الادراك و الاحساس . ويمكن أن يؤديا أيضآ إلى الغيبوبة و الوفاة . وقد ظهر أيضآ أن ارتفاع ضغط الدم المزمن يسبب إنكماش نسيج المخ في الاشخاص الذي تجاوزوا سن الخامسة والستين امراض أخرى تسبب تدهور الاضرار الناتجة عن ارتفاع ضغط الدم :
إن الأضرار التي تصيب القلب و المخ وغير ذلك من الأعضاء نتيجة لارتفاع ضغط الدم تكون أكثر قابلية للحدوث إذا كنت تعاني من حالات أخرى تؤثر على الجهاز القلبي الوعائي . وهذه العوامل الضارة تشمل مرض السكر و ارتفاع مستويات الكوليسترول أو وجود تاريخ عائلي لمرض بالقلب . إن تشخيص ضغط الدم المرتفع وعلاجه يكون أكثر ضرورة وإلحاحآ بصفة خاصة إذا كنت تعاني أيضآ من واحدة أو أكثر من تلك الحالات الأخرى
خيارات علاج ارتفاع ضغط الدم :


ونظرآ لأن أرتفاع ضغط الدم هو حالة مزمنة طويلة الأمد ، فإن ضغط دمك يحتاج إلى مراجعة بإنتظام ، حتى إذا كان يتم علاجه . ويجب قياسه في كل مرة تزور فيها الطبيب
وهناك تزايد في معدل قياس الناس لضغط الدم ذاتيآ في المنزل . ويمكنك أن تتعلم كيف تقيس ضغط الدم لنفسك كما يفعل الطبيب ، مستخدما سوار جهاز ضغط الدم والسماعة الطبية أو يمكنك إستخدام جهاز قياس ضغط الدم المنزلي
وهذه الأجهزة دقيقة بصفة عامة ، ولكنها تحتاج إلى مراجعة بصفة دورية . فخذ معك جهازك الشخصي إلى عيادة طبيبك وقارن (للمعايرة) قراءة ضغط الدم بإستخدام جهازك الشخصي مع قراءة ضغط الدم بالجهاز العادي (القياسي) في العيادة ، و الاجهزة التي تقيس ضغط الدم في اصبعك أو حتى رسغك هي أكثر راحة ، ولكنها أقل دقة من التي تقيس ضغط الدم في ذراعاك .

وسوف ينصحك الطبيب باتباع تظام علاجي على أساس شدة حالة إرتفاع ضغط الدم . وبالنسبة للحالات الخفيفة ( من الدرجة الأولى ) فإن تغيير نمط الحياة قد يكون كفيلآ للسيطرة على المشكلة

وإذا كان مستوى ضغط الدم لديك أكثر إرتفاعآ ، فإنك في غالب الأمر سوف تحتاج إلى تناول الأدوية . وكذلك، فإنك إذا كنت تعاني من حالات اخرى تزيد من قابلية حدوث أضرار بالقلب و الأوعية الدموية ( عوامل الخطورة القلبية الوعائية ) ، فإن طبيبك في الغالب سوف يعالج ضغط دمك المرتفع بشكل مكثف وعاجل
وحتى إذا تناولت دواء لعلاج ارتفاع ضغط الدم ، فإن إتباع وسائل غير دوائية مثل ممارسة الرياضة و تناول غذاء غني بالفواكه و الخضراوات وقليل من الملح يمكن أن يكون مفيدآ أيضآ . بل إن إتباع التغيرات المعيشية قد يسمح لك بأن تنقص جرعة الدواء التي تحتاجها .


عندما تكون العقاقير ضرورية ، فإن إختيار العقار يتحدد غالبآ على أساس السن و الخلفية العرقية و الوراثية ووجود أو عدم وجود أضرار بالكلى أو غير ذلك من الأعضاء . وإحتمال حدوث آثار جانبية، ووجود أمراض أخرى .

ولا يوجد دواء واحد مثالي لكل الناس، كما أن كل شخص يجب أن يعدل برنامجه العلاجي لضغط الدم على أساس إحتياجه من الدواء . وتختلف الأدوية في الطريقة التي تخفض بها ضغط الدم ، وإعتمادآ على خصائص كل شخص ، فإنها تختلف أيضآ في قابليتها لإحداث آثار جانبية غير مرغوبة .

ولكل من الدرجتين الأولى والثانية من حالات ارتفاع ضغط الدم ، فإن الاطباء عادة يبدأون العلاج بدواء واحد . أما للحالات الأكثر شدة فقد يبدأ العلاج بدوائين أو ثلاثة


وإذا كانت الاستراتيجية الأولية للعلاج لا تحقق الأثر المطلوب ، فإن جرعات الدواء يمكن زيادتها أو يمكن إستبدال بعض الادوية المختلفة . وإذا كان ضغط دمك مرتفعآ بدرجة خطيرة ( الدرجة الرابعة ) فقد يتم حجزك بالمستشفى وإعطاؤك دواء عن طريق الوريد بصفة مستمرة . وقد تحتاج إلى مراقبة حالتك بصفة منتظمة

ولقد كان الأطباء يعتقدون في وقت ما أنه ليس من المفيد ، بل قد يكون ضارآ أن تعالج حالات ارتفاع ضغط الدم لدى الاشخاص الذي تتجاوز أعمارهم التسين عامآ . وكانت النظرية وراء هذا الاعتقاد أن المسنين يحتاجون إلى ضغط دم أعلى مما لدى الأصغر سنآ لأن شرايينهم أكثر تصلبآ . لذا بعض الأطباء كانوا يخشون من أن خفض ضغط الدم في المسنين إلى المستويات التي تعتبر طبيعية بالنسبة لمن هم أصغر سنآ قد تعرض أولئك المسنين للسكتات المخية أو الفشل الكلوي . ولكن توجد الان ثروة كبيرة من الابحاث الطبية التي تظهر بجلاء ووضوح أن المسنين الذي تجاوزوا الستين يحصلون على نفس الفائدة التي يجنيها الأصغر سنآ (إن لم تكن أكثر) من أدوية خفض ضغط الدم المرتفع . ومع العلاج السليم فإنهم يكونون أقل عرضة للإصابة بـ هبوط القلب و السكتة الدماغية و النوبة القلبية .
متى يجب علاج ضغط الدم المرتفع ؟

هذا الجدول يظهر نتائج العلاج على أساس ضغط دمك وغير ذلك من عوامل الخطورة القلبية الوعائية ، وتتضمن ارتفاع مستوى الكوليسترول و التدخين و اصابة الآباء أو الابناء بأمراض القلب . إسأل طبيبك عما تفعله إذا كان لديك بعض عوامل الخطورة القلبية التي يمكن أن تؤثر على خطتك العلاجية
نوع الحالةالضغط الانقباضي
(مم زئبق)الضغط الانبساطي(مم زئبق)عوامل الخطورة أو الاضرار القلبية الوعائيةالنصائح العلاجية على أساس ضغط الدم وعوامل الخطورةمثالية80-11950-79توجد أو لا توجدلا تحتاج إلى علاجطبيعية120-12980-84توجد أو لا توجدلا تحتاج إلى علاجطبيعية - عالية130-13985-89لا توجدلا تحتاج إلى علاجعالية الدرجة 1140-15990-99لاتوجدتغيير نمط الحياة . إذا لم ينخفض ضغط الدم إلى المدى الطبيعي بعد 3-6 شهور، فإبدآ العلاج الدوائيالدرجة 2160-179100-109توجدالعلاج الدوائي وتغيير نمط الحياةالدرجة 3180-209110-119توجد أو لا توجدالعلاج الدوائي وتغيير نمط الحياةالدرجة 4≥ 210≥ 120توجد أو لا توجدالعلاج الدوائي وتغيير نمط الحياةانقباضية مفردة
( الضغط الانقباضي مرتفع، الضغط الانبساطي طبيعي≥ 140 < 90توجد أو لا توجدالعلاج الدوائي (غالبآ مدرات البول عند سن ما فوق 65 ) وتغيير نمط الحياة

التغيرات اللزم إجراؤها في نمط الحياة للوقاية من ارتفاع ضغط الدم وعلاجه :


ثمة خطوات يمكنك إتباعها للوقاية من الإصابة بارتفاع ضغط الدم وللعلاج منه دون إستخدام العقاقير


تناول الكثير من الفواكه و الخضراوات :


إن الكعام الذي يحتوي على وفرة من الفواكه والخضراوات قد يكون هو أفضل وسيلة غذائية لمنع الإصابة بإرتفاع ضغط الدم . وهذا النوع من الطعام يحتوي على الألياف والبوتاسيوم والمغنيسيوم و الكالسيوم ، وكل ذلك يحميك من الاصابة بأرتفاع ضغط الدم
تناول الاطعمة الغنية بالبوتاسيوم :
إن الطعام الغني بـ البوتاسيوم يحميك من الإصابة بإرتفاع ضغط الدم والسكتات المخية . وتشمل الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم البرتقال و الموز و الزبيب و التين و البطاطس المطهية بقشرها و الفاصوليا المطهية و الزبادي منخفض الدسم و الحبوب النشوية المحتوية على النخالة
إمتنع عن الملح :
إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، فتجنب الاطعمة المالحة ولا تضف الملح إلى الاطعمة . وإذا لم تكن تعاني تلك الحالة ، فهناك خلاف عما إذا كان تجنبك للملح سوف يحميك من الاصابة بها أم لا . وبعض الاشخاص يبدو أنهم أكثر حساسية للملح ويستفيدون أكثر من غيرهم بخفض ما يتناولونه من ملح . وتشير دراسات أكثر حداثة إلى أن خفض الملح قد يكون أكثر فائدة بصفة خاصة للمسنين فوق سن الستين

خفض وزنك وحسّن شكل جسمك :
كلما كان جسمك أضخم ، كان من الصعب على القلب أن يعمل على ضخ الدم إلى جميع أجزاء جسمك. وخفض وزن الجسم إلى المستوى الطبيعي يمكن أن يكون هو كل ما تحتاجه للوقاية من أو لعلاج ارتفاع ضغط الدم . وخفض الاوزان الزائدة له أثر كبير على ضغط دمك حتى لو لم تصل إلى الوزن المثالي . وهذا صحيح بصفة خاصة للاشخاص الذين يحملون أكداسآ من الشحم حول منطقة الخصر وهم الذين توصف أجسامهم بأنها تشبه التفاحة وليست تشبه ثمرة الكمثرى . والعلاقة بين ضغط الدم المرتفع وبين زيادة الوزن تكون محققة بصفة خاصة للبالغين من السن الصغيرة إلى المرحلة العمرية المتوسطة .
مارس الرياضة :
حتى لو لم تكن تعاني زيادة في الوزن ، فإن ممارستك للرياضة يمكن أن يخفض ضغط دمك . وتمارين الايروبيك مثل المشي بتؤدة أو ركوب الدراجة أو المشي الحثيث ، ثلاث إلى خمس مرات اسبوعيآ لمدة لا تقل عن ثلاثين دقيقة قد تبين أنها فعّألة في منع إرتفاع ضغط الدم
-تحنب تعاطي الكحول :
إن شرب الكحوليات (المسكرات) يزيد بشكل ملحوظ خطر الأصابة بأرتفاع ضغط الدم . والإمتناع عن شرب الكحوليات يمكن أن يقلل إحتياجك لتناول العقاقير المخفضة لضغط الدم
تجنب التدخين :
إذا كنت تعاني ارتفاع ضغط الدم ، فإن التدخين يزيد من خطر إصابتك بنوبة قلبية
-مارس تقنيات الاسترخاء : إن الانواع المختلفة من العلاج السلوكي وتشمل التغذية الحيوية و اليوجا و التاي تشي ، قد يكون لها بعض الأثر النافع في علاج ضغط الدم المرتفع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibnimos.yoo7.com
 
ارتغاع الضغط الأولى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حول الضغط
» الضغط المرتفع Hypertension
» الأسطورة Air من الحلقه الأولى الى الأخيرة
» ادوية قد يسبب تناولها الوفاة لمرضي الضغط المرتفع
» ظهور التنسيق للمرحله الأولى الآن على موقع الحكومه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مسجد وصيف دوت نت :: الموسوعه الطبيه-
انتقل الى: