بدا اليوم أن كل شىء أصبح متاحا فرجال الدين ( ممن يحصلون على شهادات الدكتوراه المتخصصه ) يتم استضافتهم فى قنوات التلفزيون الخاصه يستقبل المذيع الأسئله والفتاوى التى لاتليق بذكرها فى البيوت من ممارسات بعض الناس
من الأزواج والزوجات والتى يكون أغلبها غير مبرره بل فاضحه وتقال وتسمع على الملأ
ويسترسل المتحدث عبر التليفون ليقول أفعال لاتليق بالقول من رجل إلى أنثى ( المستضاف غالبا أنثى )
إلا من وراء حجاب كما كان يفعل أثناء ممارسة السؤال لسيد الأنبياء و أهل العلم
من وراء حجاب
ينبغى أن يذكر للجميع أن الفتاوى على الهواء أو المسجله هى فقط الأمور العاديه التوريث او العبادات
أما فى الأمور الشخصيه فلا ينبغى أن تكون على الملأ وينبغى أن تكون بين السائل وبين رجل الدين فقط
مراعين فى ذلك لو أن السؤال بين العالم وسيده تسأل أن يكون من وراء حجاب
راعين أن ذلك أهون من سؤال الابن أو دهشة البنت فى داخل البيت مما تسمع ومما يقال
وأهو كلام بالعقل والدين