اللجنه القاعديه للحزب الوطنى بقرية مسجد وصيف

اهلا برجالة الحزب

يتندر المصريون في الوقت الحالي على عملتهم الوطنية (الجنيه)، بعدما باتت من وجهة نظر الكثيرين عديمة القيمة، وهي التي كانت فيما مضى تتجاوز الجنيه الإسترليني، وتعادل خمسة دولارات – أيام الأربعينيات - قبل أن يتدهور حالها على هذا النحو الذي أصبح الجنيه لا يشتري سندوتش واحد من الفول، وتراجع أمام العملات، حتى التي كان مثار سخرية المصريين في يوم من الأيام.
ومن المؤكد أن هناك من سيتباكى على ما آل إليه وضع الجنيه المصري في السنوات الماضية، ومنذ أن تم "تعويمه" أو "تغريقه" كما يحلو للبعض توصيفه، عندما يعلمون أن مصر كانت في سالف الزمن من أكثر الدول في صك العملات، ووقت أن كان التعامل يتم بالنقود الذهبية، التي كان يتم حشوها داخل الكعك.
فما قصة العملات في مصر؟، يجيب الدكتور صلاح شرف الدين أستاذ الآثار، قائلا، إن مصر كانت تتسم في العصر القديم بكثرة النقود المعدنية، حيث أنه مع وصول خليفة أو ملك جديد للحكم يتم الدعاء له على منابر المساجد ثم ينقش اسمه ورسمه أحيانا على وجه العملات الإسلامية، وقد فعلها حكام كثر في مصر في العصر الفاطمي والعباسي والعثماني وفي العصر الحديث أيضا.
وأشار إلى أن العملات الإسلامية تسمي أحيانا المصكوكات، وهناك ثلاث أنواع رئيسية منها هي الدينار والدرهم والفلس، والدينار انشق عن لفظ لاتيني وهو اسم وحدة من وحدات السك الذهبية عند الرومان ويزن 22 قيراط، بينما يعد الدرهم وحدة من وحدات السك الإسلامية الفضية، وهو منشق من اسم الدراهمة اليونانية، وأما الفلس فقد استعاره العرب من البيزنطيين لضرب نوع من النقود النحاسية تساعد على إجراء العمليات التجارية البسيطة.
وأوضح أن الخليفة عمر بن الخطاب عندما فتحت مصر في عهده، ضرب النقود العربية بها على الطراز البيزنطي، فضرب الدرهم على نفش الدراهم الفارسية، وكتب عليها عبارات مثل: "الحمد لله"، "رسول الله"، "لا إله إلا الله".
وكان عبد الله بن الزبير هو أول من ضرب الدراهم المستديرة، ونقش بأحد الوجهين "محمد رسول الله" وبالآخر "أمر الله بالوفاء والعدل"، وعندما تول عبد الملك بن مروان الخلافة الأموية أبطل استعمال النقود الرومية والفارسية، وأمر أن تسحب من التداول جميع الدنانير المضروبة قبله عن طريق بيت المال ليعاد صكها على الطراز العربي.
وفي الدولة العباسية وتحديدا في عصر هارون الرشيد، كانت العملة المتداولة وقتها وجه منقوشا عليها لفظ الجلالة، والوجه الآخر صورة الخليفة، وكانت الدنانير تستعمل في مصر في ذلك الوقت للترفية والمتعة فكانت تقدم مع طبق الكعك الذي يحشى بالدنانير الذهبية، كما يؤكد الدكتور صلاح شرف.
كما انتشرت في ذلك الوقت النقود التذكارية للإنعام بها على الشعب في مختلف المناسبات، وكانت صغيرة الحجم وقليلة الوزن، وتوزع على الأقباط في خميس العهد، بينما كانت الغرة تضرب في أول كل عام هجري، إلى أن دخلت الدولة الإسلامية وقتها في ظروف اقتصادية قاسية، فتم سحب العملات الذهبية والفضية واستبدالها بعملات زجاجية إلى أن جاء صلاح الدين الأيوبي وقام بإلغائها.
وأشار إلى عندما غزا الصليبيون مصر أصدروا عمله زائفة باسم الخليفة الأمد لمدة ثلاث سنوات، يوجد في المتاحف المصرية بعضها وهي تحمل نقوشا فاطمية. وعندما احتل الصليبيون دمياط قاموا بضرب نقود خاصة بهم للتعامل بها في أسواق دمياط وتحمل اسم المدينة باللاتينية وحولها صليب.
وعندما حكم الظاهر بيبرس مصر وخلفه برقوق، فقدت النقود المملوكية بريقها بعد أن احتلت العملة الذهبية الإيطالية التي وصفها المؤرخون باسم "المشخصة" احتلت صور القديسين المنقوشة على أحد وجهيها.
ومع بداية وضع العثمانيين أيديهم على مصر عام 1517، فقدت النقود الإسلامية أهم طابع لها وهي شهادة التوحيد والرسالة المحمدية والآيات القرآنية التي كانت تكتب على النقود منذ فتح العرب لمصر واستبدلوها بالألقاب الفخرية للسلطان العثماني مثل صاحب العز وسلطان الدين.
وأضاف أن مصر من أكثر الدول الإسلامية صنعا للنقود وكانت تستخدم للإعلان عن تبديل السلطة وما شابه، لكنها الآن من أفقر الدول وعملتها أصبحت لا قيمة لها ولا وزن.

هل من الممكن ان تضعوا سابقة الخبرة والمؤهلات لكل عضو وماذا قدم كل منهم لمسجد وصيف وعلى المستوى القومي ماذا قدم لمصرنا العزيزة .. بس عشان نعرف نتكلم .. وحتي يمكن ان يقال : آن للشافعي ان يمد رجليه ..

شكرا
utopia

ردا على هذا الرأى هؤلاء الرجال الذين تم اختيارهم بكل الحب والشفافية من قبل الاعضاء وليس لك ----------------------------------------التوقيع مخلص امين

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

نورتو المحكمة والقناه السادسة

مش عارف اقول ايه مافيش غير حامد القناوى ومش عارف اقول ولا احكى فى ايه الناس دى عملت ايه فى البلد دول قدوت البلد بس لاسف كل واحد فى دول بيدور على نفسه قولى مين اميره دى وعندها كام سنه بس مافيش فيده فى ناس تعرف فى السياسه كتير بس يلا لو زرعت ارض مصر كلها طماطم هتلاقى الكوسه اكتر من الطمام تحياتى

إلي من كتبت أسماؤهم بأحرف من طين في مزبلة التاريخ:
للجنه القاعديه للحزن الوثني (قديما الحزب الواطي سابقا) بقرية مسجد وصيف:
مضي زمن التنويم يا مصر وانقضي
ففي مصر أيقاظ على مصر تســــهر
لقد سطرت ثورة الخامس والعشرين من يناير انصح صفحات التاريخ وذهب الحزن الواطي بكل رموزه إلي مزبلة التاريخ.
أتستبدلون الذي هو أدني بالذي هو خير
على مر التاريخ لم نجد سوى أبناء القردة والخنازير أنهم الذين فعلوا ذلك

على هذه اللجنة التي (موش على مستوى القاعدة.. ها ها ه) أن تتطهر من فعلتها بالإنضمام للحزب الواطي سبع مرات إحداهن بالتراب
التوقيع: شباب 25 يناير .. شباب المستقبل

ياتري اللجنة القاعديه اتبخرت مع ثورة 25 يناير ولا لسه قاعدين يعملوا مؤامرات
وممكن يكونوا تحولوا لأنصار الثورة مثل باقي المتحولين من أذناب الحزن الوثني اليهودي العميل

ياجماعة احنا ولاد بلد واحده انسوا الكلام الفاضى بتاع الاحزاب وغير الاحزاب انا عايز افكار نقدر نتقدم بيها ونخدم بلدنا كل واحد فى مجاله ونشوف حلول ليها على فكره انا جديد عليكم ويا ريت تاخدوا الكلام بجديه وتاتابعونى علشان نعمل حاجة بجد بدل ما احنا بنتكلم كتير .

الي كل من يكتب وينتقد لابد ان يكون النقد بناء ولما الناس اللي بتنتقد عارفه ان اللجنه فيها مشكله ليه جايين دلوقتي وننتقدولا كتالوج تونس لسه مسيطر علي الناس لو كل شاب فكر في فكره كويسه للبلد احسن ما يفكر هينتقد الناس ازاي ياريت الشباب يفكروا للامام لان الانتقاد هيرجعنا لعصور الظلام اللي كنا عايشينها فاتمني من الله التفكير للامام وانا معكم في اي مكان (ان الله لايغير ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم)ويا شبابنا الجميل ابداوا بنفسكمواعملوا ما فيه الخير لقريتكم دون الانجراف وراء اي حزب وانا من هنا اعتقد ان خير شباب مسجد وصيف للقياده في الفتره الحاليه هو المهندس عاطف زكي عيشه لما يتمتع به من خلق رفيع وتعليم ارفع ومستوي وظيفي مرموق وده مجرد رايي فقط لا اجبر عليه احد وفق الله شباب مصر لما يحبه ويرضاه

بشرط ألا يكون من الحزن الوثني

هل ذهبت اللجنة القاعدية إلى مزبلة التاريخ أم تنتظر عقاب الشعب لهم

مجهود رائع